وقال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، غابرييل أتال، إن “قوى الإسلام السياسي تؤدي بشكل ممنهج لتدمير الجمهورية”، مؤكدا أنه لا بد من التنسيق بين المعنيين “لمواجهة الانفصالية الإسلامية بفرنسا والتدخلات الخارجية”.
وأضاف: “يجب أن نواجه التطرف الإسلامي حتى لا يكون هناك فتح لمدارس سرية، وتلقين للأفكار والأيديولوجيات المتطرفة”.
وأكد أتال أن هناك “العشرات من المدارس والجمعيات والنوادي التي تم إغلاقها”، وأن الحكومة ستواصل تشديد الرقابة على كل المؤسسات التي “تشمل الأيديولوجيات المتطرفة”.