وأردت الشرطة المهاجم المولود في موسكو قتيلا بالرصاص بعد قتله مدرس التاريخ صمويل باتي (47 عاما) في وضح النهار ، بضاحية كونفلانس سانت أونورين الجمعة.
ونقلت رويترز عن ريكارد قوله إنه تم العثور على صورة لجسد المدرس نشرها المهاجم على تويتر مرفقة برسالة يقر فيها بقتله على هاتف بجوار جثته بعدما قتلته الشرطة. وأضاف أن الحساب يخص المهاجم.
وسارع موقع تويتر بحذف المنشور وقال إنه أغلق الحساب لانتهاكه سياسة الشركة. وفقا لرويترز.
وقال ريكارد خلال مؤتمر صحفي إن المهاجم، وهو من أصل شيشاني، كان يعيش في بلدة إيفر شمال غربي باريس، ولم يكن معروفا من قبل لدى أجهزة المخابرات.