وأكد “إف بي آي” أنه يملك حجة مقنعة لتوجيه الاتهام إلى ستة رجال بارتكاب عملية فاشلة انطوت على التواصل مع جماعة مسلحة.
وكان مكتب التحقيقات الاتحادي تلقى في البداية معلومة بأن مجموعة من الأفراد “يناقشون الإطاحة بالقوة بعناصر محددة في الحكومة وسلطات إنفاذ القانون” مطلع 2020، بحسب إفادة مكتوبة من العميل الخاص ريتشارد تراسك كشف عندها المكتب الخميس.
وتشمل المؤامرة المزعومة التواصل مع إحدى الجماعات التي لم يرد اسمها في الإفادة.