وقال الشيخ عبد الله بن زايد، في كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: “أثبتت الشهور الماضية أن مواجهة التهديدات العالمية تتطلب تحركا جماعيا مشتركا وقيادات حكيمة لصياغة استجابة دولية متسقة تعالج كافة تداعيات هذه التهديدات”.
وشدد على أن بلاده “ستواصل العمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لإحلال الأمن والاستقرار مع الحرص على مبادرة الدول المتضررة”.
وأضاف أن “حل الأزمات خاصة في المنطقة العربية يتطلب موقفا عربيا موحدا يرفض انتهاك السيادة والتدخل في الشؤون للداخلية للدول ويسعى للتوصل لحلول سياسية بقيادة الأمم المتحدة مع معالجة تهديدات الجماعات الإرهابية مثل الحوثيين وداعش والقاعدة والإخوان”.